A Simple Key For التشوهات المعرفية Unveiled



قلق الکلام والأمن النفسي والمهارات الاجتماعية لدى طلاب قسم التربية الخاصة بجامعة الملک خالد

و قد ينسى بأننا بشر مهما حاولنا بلوغ المثالية و الكمال فإننا قد نفشل. وكما أننا قد ننجح أحيانا قد ندخل في مطبات أحيانا أخرى

يتوقَّع الشخص حدوث الكوارث دائماً على الرغم من عدم وجود سبب منطقي لشعوره بذلك، ويتخيَّل أسوأ ما قد يحدث، فمثلاً بعد أن حضَّر طالب جيداً للامتحان يبدأ بسؤال نفسه: "ماذا لو رسبت غداً؟ ماذا لو نسيت كل ما درسته؟"، ومن ثم قد يتسبب ذلك بتراجعه عن الذهاب إلى الامتحان خوفاً مما سيحدث معه.

خلال لقاء اجتماعي، يعتقد شخص ما أن الآخرين في هذا الحدث يحكمون عليه ويكرهونه سرًا.

التحيز التأكيدي: يحدث عندما يتم تذكر أو إدراك الأشياء التي تتوافق مع مخططاتنا الحالية فقط. على سبيل المثال ، إذا اعتقدنا أننا عديم الفائدة ، فإننا نميل إلى تذكر اللحظات التي ارتكبنا فيها أشياء خاطئة فقط ، وفي المستقبل فقط سيتم إدراك المعلومات التي تؤكد ذلك ، متجاهلين المعلومات التي تثبت خلاف ذلك.

الجمود الفکري (الدوجماتية) وعلاقته باضطراب الشخصية الحدية لدى طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة قلوة

ويرتبط هذا أيضًا بالتفكير ثنائي التفرع بوضع الحقائق في "دائمًا" أو "أبدًا". مثال على ذلك هو التفكير "لا شيء جيد يحدث على الإطلاق".

وبالرغم من أن هذه الأفكار قد تكون نتيجة للحالة الاكتئابيه أو القلق أو التوتر والاضطراب المزاجي، فإنها تؤدي بدورها إلى زيادة حد الاكتئاب أو نوبات القلق أو التوتر واستمراره. وعملية الامارات تبادل التأثير بين الحالة الوجدانية، أي الاكتئاب، والأفكار السلبية، أي التفسيرات اللاعقلانية، تؤدي إلى ما يسمى بالحلقة المفرغة، أي تبادل التأثير السلبي وعند الإفلات من هذه الحلقة، والتخلص من هذه العملية المدمرة، تستطيع أن تتحكم في حالاتك الاكتئابية، ومن ثم تزداد فرص الصحة والسلام النفسي والانتقال إلى حالة مزاجية أفضل.

أحد أساليب مكافحة هذا التشويه المعرفي هو فحص الأدلة من خلال إجراء تحليل دقيق للموقف المعاش؛ مما يساعد الشخص على تجنب المبالغة في عيش الأحداث وتوقع النتائج.

مثال: شخص ذهب لمرة واحدة لجلسة مع أصدقائه ورأى أن الجلسة كانت غير مجدية بالنفع أو أن الأحاديث كانت سخيفة لحد ما وبعد فترة طلب منه صديق آخر الخروج لتناول العشاء والتعرف على اصدقاء نور الامارات جدد فيرفض لأنه سيعمم أن الجلسة ستكون مثل التي كانت قبلها،

قيام الشخص (أو توقع قيام الآخرين) بما ينبغي أو يُفترض القيام به أخلاقيا، بغض النظر عن الحالة الخاصة التي يواجهها الشخص. وهذا ينطوي على الامتثال الصارم للضرورات الأخلاقية الفئوية والتي، بحكم تعريفها، «تُطبق دائمًا»، أو الضرورات الافتراضية التي تنطبق على هذا النوع العام من الحالات.

كما يشير اسمها ، فإن طريقة التفكير هذه تعني أن الناس ينسون الأشياء الإيجابية التي يحققونها أو التي تحدث لهم ، ويربطونها عدة مرات بالحظ أو الصدفة أو التفكير في أنها أحداث منعزلة لا تحدث عادة بينما هم في الواقع لا يحدثون. انتبه.

اعادة بناء الإدراك: نعم كان هناك جزء من المشاكل اليوم ، لكن على الأقل لم يحدث أضرر كثيره . :

وفقًا لبيرنز، تعتبر عبارات “يجب” و”ينبغي” سلبية لأنها تجعل الشخص يشعر بالذنب والانزعاج من نفسه. ويذكر أيضًا كيف يمكن لهذا النوع من التفكير أن يؤدي إلى أفكار متمردة؛ بسبب محاولة إجبار النفس على القيام بشيء ما باستخدام “يجب” قد تجعل المرء يرغب في العكس تمامًا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *